ستيفانيا فيراريو عارضة أزياء من أستراليا من المستحيل عدم الإعجاب بصورتها

الفتاة غير عادية لدرجة أنك تريد أن تنظر إليها إلى الأبد. أريد أن أشارككم لماذا أحببتها كثيرًا ولماذا هي أجمل بالنسبة لي من عارضات الأزياء النحيفات.

غالبًا ما أنظر إلى صور نساء من جميع أنحاء العالم ، أحب أن أطابق ملامح وجههن مع السيدات الروسيات. ثم ذات يوم عثرت على صورة لنموذج زائد الحجم ستيفانيا فيراريو ووقعت في الحب. الفتاة غير عادية لدرجة أنك تريد أن تنظر إليها إلى الأبد. أريد أن أشارككم لماذا أحببتها كثيرًا ولماذا هي أجمل بالنسبة لي من عارضات الأزياء النحيفات.

على الرغم من حقيقة أنها عارضة أزياء ذات حجم زائد ، إلا أن معاييرها متواضعة للغاية: يبلغ ارتفاعها 173 سم ، وتزن 64 كجم فقط. بالتأكيد لا يمكن أن يطلق عليها اسم امرأة سمينة ، لكنها مصنفة في فئة الحجم الزائد ، لأنها لا تتناسب مع معايير عارضات الأزياء النحيفات.

ستيفانيا عارضة أزياء من أستراليا وهي من أنجح الفتيات في فئتها. إنها تحتفظ بنشاط على Instagram وتشارك قصتها: كيف دخلت هذا العمل وما الذي أثر في اختيارها للمهنة. وتجدر الإشارة إلى أنه في التواصل مع المعجبين والاستجابات الدافئة من الجمهور ، تتمتع الفتاة ، بالإضافة إلى الجمال المذهل ، بتصرف لطيف للغاية.

من المستحيل عدم الإعجاب بصورتها ، لأن ستيفانيا جميلة جدًا. لديها شعر ناصع البياض وعينان بنيتان وبشرة بيضاء بشكل مذهل ، وهو أمر غير معتاد بالنسبة للسيدات من أستراليا. بالإضافة إلى ذلك ، لديها أشكال رائعة للغاية لن أسميها بالحجم الزائد.

أنها تتمتع بأشكال أنثوية جميلة ، وليست مجرد شخصية من القصب دون أي إشارة للأنوثة. إنها حقًا مثيرة للاهتمام وغير عادية.

بالمناسبة ، هناك حقيقة أخرى أحبها حقًا في ستيفاني وهي أنها تروج لأسلوب حياة صحي وليس لإيجابية الجسم. ترتدي مقاس 46 وتقول إنها ليست كبيرة الحجم لكنها عادية. إنها تفعل ذلك فقط لأن المراهقين الذين يحذون حذو عارضات الأزياء الهزيلة غالباً ما يجوعون ويقودون أنفسهم إلى فقدان الشهية.

إنها تريد من الفتيات تحت حجم 50 ألا يحاولن إرهاق أنفسهن بالوجبات الغذائية. وهذا آسر للغاية. لذلك ، قررت أن أخبرك عن هذا النموذج ليس فقط الجميل ، ولكن أيضًا الطراز الذكي جدًا. أنا متأكد من أن كل شيء أمامها قبل 27 عامًا.

إذا أعجبك المقال أو كان مفيدًا - ضع "أعجبني". اشترك في المدونة اوشارك برأيك في التعليقات! أراك لاحقا